وقد ادعت إحدى السيدات أن أقرباءها لم يحصلوا على المساعدات، مما أدى إلى تصاعد التوتر والاعتداء على الفريق وتحطيم معدات المركز.
وفي ظل هذه الأحداث، قرر رئيس اتحاد البلديات إغلاق غرفة العمليات حتى يتم فحص الوضع وتحديد الخطوات المستقبلية، مؤكدًا على حقيقة التزام الفريق بخدمة النازحين وتقديم الدعم دون تأخير.
وطالب القضاء بـ”إظهار الحقيقة ومحاسبة المعتدين وفرض احترام قدسية هذا العمل ومنع أي تطاول أو اعتداء على المكان”.