يُعرف هذا الضفدع بـ “Rao الوسيط ذو الظهر الذهبي”، وهو يعيش في إحدى أكثر المناطق تنوعاً بيولوجياً في العالم. يُعرف الفطر الذي ينمو على ساق الضفدع بـ “فطر بونيت”، وعلى الرغم من أنه عادة ما يُوجد على الخشب المتعفن، إلا أنه وجد فرصة مثالية للنمو على ساق الضفدع بفضل بيئة غاتس الغربية الرطبة.
على الرغم من أن الطبيعة الدقيقة لهذا الفطر ليست واضحة، إلا أن هذا الاكتشاف يعتبر محل قلق بسبب تهديدات الفطريات الأخرى للضفادع والكائنات البرمائية الأخرى. على الرغم من ذلك، فإن معظم الميكروبات التي تنمو مع الكائنات الحية عادةً ما تكون تكافلية أو حميدة، ولكن يمكن أن تسبب بعض الكائنات الأخرى العدوى في ظروف معينة.